
هل تحولت المساجد من مكان للعباده وقرأ ته القرآن الى مكان للاتجار بالدين والقرآن وممارسه الدجل والشعوذه واستغلال الجهل الدينى والبعد عن الله سبحانه وتعالى وهل اصبح المشرف على المسجد شخصا مبروكا ذو فكر وعلم من الله واصبح ذو كرامات واستعمال القران لكى يحمى الناس من كل شر.
يوجد فى مصر العديد من المساجد التى يوجد بيها كتير من الاوليه التى يوجد لهم مقام يتردد عليه الناس الذين يؤمنون بالبدع والخرافات والازدحام الشديد على المقام لطلب طلب او امنيه ولكن الكلام ده بيتعارض مع الدين و بيعتبر دجل وتشويه للدين. كما ان الدجل والاتجار بالدين وتصديق الخرافات والدجالين ليس له اساس من الصحه فى الشريعه الاسلاميه وقد حرم الله فى القرآن الدجل والاتجار بالدين .
ويعتر الدجل من اشهر الوسائل لكسب الما ل والاستخفاف بعقول الناس والمتجاره فى خصوياتهم ,حيث انها تلعب دورا كبيرا فى التحكم فى التفكير والسيطره على عقول الناس حيث انهم اصبحوا يعتقدون ان الايمان بهذه الخرافات تمنحنهم الراحه النفسيه والطمأنينه والهدوء والقوه كما انهم اصبحو ينفقون الكثير من الاموال لعتقادهم ان هذا الطريق سوف يحقق لهم طلباتهم وامنياتهم وعلاج المريض وزواج البنات التى تأخرت فى سن الزواج والذى لديه حق ويريد استرداد حقه والذين ظلموا من شخص ما ولا ييستطيع أخّذ حقه يلجؤن لتلك البدع ظننا منهم بأن سيدنا الحسين او او السيده عائشه او السيده نفيسه او ان المشرفين على تلك الأماكن يحملون بكركاتهم صحيح ان الاماكن دى تشعر فيها براحه وروحنيات جميله وان هؤلاء الناس لهم مكانه خاصه ولكن هما كانوا بشر زينا زيهمم.والغريب ان الناس اصبحوا بنفقون الملايين على هذه الخرافات ومن اكثر الطبقات انتشارا لهذه الظاهره الطبقه الفقيره التى تصدق البدع والخرافات والدجل والشعوذه والايمان بالاوليه فى التى لاتملك سوى الجهل وقله العلم وعدم الوعى حيث انها تينتشر بنسه كبيره جدا والغريب ان تلك الطبقه التى تعانى من الفقر الشديد والتعتيم الفكرى والعقلى ينفقون وبكثره وبدون تردد على هذه الخرافات والبدع والدجل ولكن الاغرب من ذلك ان انتشار الخرافات والبدع اصبح يوجد فى طبقات المجتمع الراقى ذو الوعى والادراك العقلى والفكر . حيث ان اصحاب النفوس الضعيفه هم الذين يلجؤن لهذه الظواهرالتى صارت كارثه من كوارث المجتمع . ولكن هل انتشار الخرافات والبدع والدجل فى الفترات الأخيره الذى برجع إلى قله الوعى الدينى والإتجار بالدين الذى انتشر بكثر فى الفتره الاخيره وخصوصا فى الفنوات الفضائيه وكثره رجال الدين والأراء الدينيه اما بسبب قله الصبر والحيله عند الناس وذلك بسبب الظروف الإجتماعيه ولاقتصاديه وسرعه الحياه ويمكن لوجود اغلب هذه الأسباب التى ادت لوجود هذه الظواهر ولكن لابد من وجود وعى فكرى ودينى لدى الناس من جميع طبقات المجتمع المختلفه لمعرف ان تلك الخرافات والبدع والدجل حرمها الله فى جميع الأديان السماويه وان الذين يؤمنون بالأوليه ويذهبون للأماكن التى يوجد بيها مقام هذا الولى ما هة الإ بشر مثلنا لا يستطيع تحقيق طلباتك او امنيات ولكن الله وحده الذى قادر على كل شئ .
يوجد فى مصر العديد من المساجد التى يوجد بيها كتير من الاوليه التى يوجد لهم مقام يتردد عليه الناس الذين يؤمنون بالبدع والخرافات والازدحام الشديد على المقام لطلب طلب او امنيه ولكن الكلام ده بيتعارض مع الدين و بيعتبر دجل وتشويه للدين. كما ان الدجل والاتجار بالدين وتصديق الخرافات والدجالين ليس له اساس من الصحه فى الشريعه الاسلاميه وقد حرم الله فى القرآن الدجل والاتجار بالدين .
ويعتر الدجل من اشهر الوسائل لكسب الما ل والاستخفاف بعقول الناس والمتجاره فى خصوياتهم ,حيث انها تلعب دورا كبيرا فى التحكم فى التفكير والسيطره على عقول الناس حيث انهم اصبحوا يعتقدون ان الايمان بهذه الخرافات تمنحنهم الراحه النفسيه والطمأنينه والهدوء والقوه كما انهم اصبحو ينفقون الكثير من الاموال لعتقادهم ان هذا الطريق سوف يحقق لهم طلباتهم وامنياتهم وعلاج المريض وزواج البنات التى تأخرت فى سن الزواج والذى لديه حق ويريد استرداد حقه والذين ظلموا من شخص ما ولا ييستطيع أخّذ حقه يلجؤن لتلك البدع ظننا منهم بأن سيدنا الحسين او او السيده عائشه او السيده نفيسه او ان المشرفين على تلك الأماكن يحملون بكركاتهم صحيح ان الاماكن دى تشعر فيها براحه وروحنيات جميله وان هؤلاء الناس لهم مكانه خاصه ولكن هما كانوا بشر زينا زيهمم.والغريب ان الناس اصبحوا بنفقون الملايين على هذه الخرافات ومن اكثر الطبقات انتشارا لهذه الظاهره الطبقه الفقيره التى تصدق البدع والخرافات والدجل والشعوذه والايمان بالاوليه فى التى لاتملك سوى الجهل وقله العلم وعدم الوعى حيث انها تينتشر بنسه كبيره جدا والغريب ان تلك الطبقه التى تعانى من الفقر الشديد والتعتيم الفكرى والعقلى ينفقون وبكثره وبدون تردد على هذه الخرافات والبدع والدجل ولكن الاغرب من ذلك ان انتشار الخرافات والبدع اصبح يوجد فى طبقات المجتمع الراقى ذو الوعى والادراك العقلى والفكر . حيث ان اصحاب النفوس الضعيفه هم الذين يلجؤن لهذه الظواهرالتى صارت كارثه من كوارث المجتمع . ولكن هل انتشار الخرافات والبدع والدجل فى الفترات الأخيره الذى برجع إلى قله الوعى الدينى والإتجار بالدين الذى انتشر بكثر فى الفتره الاخيره وخصوصا فى الفنوات الفضائيه وكثره رجال الدين والأراء الدينيه اما بسبب قله الصبر والحيله عند الناس وذلك بسبب الظروف الإجتماعيه ولاقتصاديه وسرعه الحياه ويمكن لوجود اغلب هذه الأسباب التى ادت لوجود هذه الظواهر ولكن لابد من وجود وعى فكرى ودينى لدى الناس من جميع طبقات المجتمع المختلفه لمعرف ان تلك الخرافات والبدع والدجل حرمها الله فى جميع الأديان السماويه وان الذين يؤمنون بالأوليه ويذهبون للأماكن التى يوجد بيها مقام هذا الولى ما هة الإ بشر مثلنا لا يستطيع تحقيق طلباتك او امنيات ولكن الله وحده الذى قادر على كل شئ .
مقال جميل
ردحذفو يا ريت كلنا نحاول نمنع انتشار الخرافات و زياده الوعى بتاع الناس
و شكرا لصاحبه المقال